مشكلة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة
معوقات الدمج
مشكلات الدمج
مشاكل الدمج في المدارس
مشاكل ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس
الصعوبات التي تواجه ذوي الاحتياجات الخاصه
مشكلات ذوي الاحتياجات الخاصة
المشكلات التي تواجه معلم التربية الخاصة

مشكلات الادارة في التربية الخاصة

مشاكل صعوبات دمج المعاقين مع أقرانهم الاسوياء
مرت النظرة تجاه المعاقين ذهنياً وغيرهم من ذوى الاحتياجات الخاصة بتغييرات جذرية على مر العصور ، تدرجت من الضعف الى القوة فى العصور القديمة ثم الى النظرة الانسانية فى العصور الحديثة ، الى أن ظهرت فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر سياسة عزل هذه الفئات فى مؤسسات خاصة للرعاية والتأهيل والتعليم – وما زالت سائدة حتى اليوم فى معظم بلدان العالم ([i]) ، فقد مارست كثير من الدول عزل الافراد ذوى الاعاقة من المعاقين ذهنياً فى مؤسسات لفترة طويلة أو قصيرة ترتبط بتعليمهم وأعدادهم مهنياً لمهن تصلح لهم ويصلحون لها.([ii])
وظل نظام الرعاية العزلية سائداً حتى منتصف القرن العشرين تقريباً الى أن بدأ المتخصصون فى إثارة العديد من الانتقادات للاثار السلبية المترتبة على هذا النظام ، ثم جاء النظام الادماجى الذى يقوم على ضرورة تحرير المعاقين من أسر المؤسسات الخاصة التى تعزلهم عن الحياة الاجتماعية ، وأن يتاح لهم فرص الحياة الاجتماعية وظروفها العادية ما يتاح لأقرانهم من أفراد المجتمع ، ليشاركوا فى نشاطات الحياة الطبيعية بأقصى ما تسمح به استعداتهم وامكاناتهم ، وهو ما يعرف بالتطبيع نحو العادية Normalization  وأن يعيشوا فى أوضاع بيئية تتسم بأقل قدر ممكن من القيود الاجتماعية والنفسية والاكاديمية ، ليستخدموا ويستثمروا كل إمكاناتهم وطاقاتهم ، دون وجود عوائق تحد من نمو واستثمار تلك الإمكانات والطاقات الى اقصى ما يمكنها بلوغه والوصول اليه.([iii]) ويعد دمج الأطفال المعاقين في المدارس العادية اعترافاً بحقوق الإنسان والحقوق الاجتماعية للمعاقين، وكذلك حقهم في المشاركة الاجتماعية ([iv]).
ورغم أهية نظام دمج المعاقين مع أقرانهم الاسوياء الا أن هذا النظام يواجه بعض الصعوبات فى التطبيق ، "ولا يزال الاطفال المعاقين يواجهون العديد من المشكلات التى تقف حائلاً دون دمجهم فى المجتمع ، وتجعلهم يشعرون بالاحباط" ([v]) ، ومن بين هذه الصعوبات بعض مظاهر العزل فى إطار نظام الدمج ، حيث يشعر المعاقين بعدم الاندماج الحقيقى مع أقرانهم الاسوياء ، كما تؤكد الكثير من الدراسات التى تناولت اشكالية دمج المعاقين فى المدارس العادية ، و نعرض لبعض هذه الدراسات فيما يلى:
أكدت الدراسة التى اجراها محمد البغدادى ([vi]) على أن ممارسة برامج العمل مع الجماعات تؤدى الى تحقيق النمو الاجتماعى للأطفال المعاقين ذهنياً.
وأوضحت دراسة Gottib  ([vii]) أن التلاميذ العاديين يرفضون أقرانهم المعاقين معهم بالفصل بدرجة تفوق كثيراً رفضهم لأقرانهم المعاقين  بالفصول الخاصة بهم فى المدرسة ، كما أكدت دراسة  Siperstein  ([viii]) على أن التلاميذ العاديين الذين لديهم اتجاهات ايجابية نحو أقرانهم المعاقين ذهنياً فى ممارسة النشاط ، هم الاكثر تقبلاً لهم بالنسبة لدمجهم معهم فى الفصل الدراسى.
وتشير دراسة أحمد نصر ([ix]) الى أن المشكلات الاجتماعية والسلوكية والنفسية والصحية من أكثر المشكلات التي يتعامل معها الأخصائي الاجتماعي في مجال المعاقين.
كما تطلعنا دراسة جمال الخطيب ([x])على معارضة المعلمات والعاملين لنظام دمج المعاقين فى دولة الامارات ، واعتقادهم بأنه غير مفيد بالنسبة للتلاميذ المعاقين والتلاميذ العاديين.
  وأكدت دراسة Arlyn ([xi]) على ضرورة الاهتمام بالطفل المعاق ذهنياً اجتماعياً ونفسياً وصحياً وروحياً.
وأكدت دراسة إيمان فؤاد الكاشف وعبد الصبور محمد ([xii]) ، على أن التلاميذ العاديين يرفضون فكرة الدمج ويرفضون وجود التلاميذ المعاقين ذهنياً معهم فى المدرسة ، وأن نظام الدمج المعمول به حاليا في بعض المدارس غير كافي ولا يلبي الاحتياجات الأساسية للطلاب المعاقين ولا يؤدي إلى تهيئة المناخ اللازم للتفاعل والتواصل بين التلاميذ المعاقين والتلاميذ العاديين ، وأن هناك مشكلات تواجه التلاميذ المعاقين في المدارس المدمجة والمتمثلة في عدم تفاعلهم مع التلاميذ العاديين ، كما تؤكد دراسة ناصر موسى ([xiii]) على أن درجة تقبل التلاميذ العاديين للتلاميذ المعاقين فى مدارس الدمج تكاد ان تكون منعدمة ، مما يؤثر على أهداف عملية الدمج ،
وأظهرت دراسة Michelle Dawn ([xiv]) وجود مشكلات لدى الطفل المعاق ذهنيا تتمثل فى الشعور بالوحدة ، وأن مشكلات الطفل المعاق ذهنيا تحول دون تحقيق أهداف الدمج الاجتماعي ، وتوظيف قدراته وإمكاناته المتاحة ، وأوصت دراسة محمد مرسى ([xv]) بضرورة تطوير برامج العمل مع الاطفال المعاقين ذهنياً ، وأشارت دراسة  Michelle   ([xvi]) الى احتياج الطفل المعاق ذهنياً للرعاية المتقدمة ، وعدم التعامل معه كالعاديين ، وضرورة توظيف القدرات المتاحة لديه من خلال الدور الاسرى. 
وأظهرت دراسة أميرة بخش ([xvii]) ان هناك أثاراً سلبية على الأداء والتفاعل الاجتماعى للتلاميذ المعاقين ذهنياً وعدم تكيفهم بالمدارس المدمجة ، مما يؤثر على قدراتهم على التفاعل الايجابى.
كما تناولت دراسة احمد حمزه ([xviii]) معوقات الدمج ، وخرجت بأن بعض المعوقات ترجع الى اسرة المعاق ، وبعضها يرجع الى قصور الامكانات ، ورفض الاطفال العاديين لأقرانهم المعاقين ، وفى هذا الاطار اكدت دراسة Rosalie  ([xix]) على الاهتمام بالاطفال المعاقين ذهنياً من خلال توظيف قدراتهم وامكاناتهم لمساعدتهم على دمجهم اجتماعياً باستخدام اتجاه الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ، كما أوصت دراسة محمد عبد الحميد ([xx]) بمواجهة مشكلات الدمج من خلال تهيئة كل من التلاميذ العاديين والمعلمين والاخصائيين الاجتماعيين والوالدين والاسرة والادارة المدرسية.
واتفقت دراسة Lisa ([xxi]) مع دراسة Sandra ([xxii]) فى التأكيد على ضرورة مواجهة مشكلات الطفل المعاق ذهنيا من خلال تهيئة المناخ الاجتماعى المناسب ، ومساعدته على الشعور بأنه مرغوب فيه من الاخرين.
وهدفت دراسة فاتن عامر ([xxiii]) الى التعرف على المشكلات الفردية الناتجة عن دمج المتخلفين عقليا كليا في المدارس العادية ، وكان من أهم النتائج أن المشكلات التعليمية تؤثر على التحصيل الدراسي للطفل ، وأن المشكلات النفسية تجعل الطفل دائم التوتر والقلق وعدم الهدوء وسرعة الغضب ، وأن أكثر المشكلات الاجتماعية التي يواجهها الطفل عدم قدرته على تحمل المسئولية وزيادة إحساسه بالعزلة الاجتماعية .
بينما اهتمت دراسة بدر الدين كمال ([xxiv]) بمحاولة تفعيل ممارسة خدمة الجماعة فى مدارس الدمج لتحسين بعض جوانب السلوك التكيفى لدى المعاقين عقلياً ، وتضمنت ادوات الدراسة مقياس تقبل التلاميذ العاديين لزملائم المعاقين عقلياً.
 وتناولت دراسة عادل مصطفى ([xxv]) العمل مع جماعات الاطفال المعاقين ذهنياً للتعرف على طبيعة الدور الذى تسهم به الممارسة العامة – للخدمة الاجتماعية - فى مساعدة الاطفال المعاقين ذهنياً على حل مشكلاتهم ،
 واستهدفت دراسة محمود صادق ([xxvi]) التوصل الى تصور مهنى مقترح لتطوير وتحسين الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى مجال دمج المعاقين سمعياً بمدارس الدمج ، كما اهتمت دراسة إيهاب عبد النعيم ([xxvii]) بالتوصل إلى تصور مقترح لدور الأخصائي الاجتماعي في المدارس المدمجة ، وتوصلت الدراسة إلى تحديد مجموعة من المعوقات التي تحد من دور الأخصائي الاجتماعي في المدارس المدمجة ، وترجع هذه المعوقات الى : التلاميذ المعاقين ذهنيا القابلين للتعلم، التلاميذ العاديين، إدارة المدرسة، أخصائي النشاط والأخصائي النفسي، أولياء الأمور، وانتهت الدراسة الى وضع تصور مقترح لدور الأخصائي الاجتماعي في المدارس المدمجة.

الصعوبات التى تحول دون  تحقيق الهدف منه ، وتتمثل اهم الصعوبات فى:
1-     عدم تكيف التلاميذ المعاقين ذهنياً مع أقرانهم العاديين.
2-     الشعور بالوحدة ، حيث "ثؤثر الاعاقة على قدرة المعاق فى الاستمتاع بوقت فراغه سواء بالنشاط الترويحى الايجابى أو النشاط الترويحى السلبى ، وقد يرجع ذلك الى ما قد يجد الفرد من صعوبة فى التعبير عما يريده لأن تحقيق ذلك يتطلب شخص آخر يمتلك مهارة خاصة".([xxviii])
3-     ضعف العلاقات الاجتماعية للمعاق ذهنياً ، حيث يفتقد التلاميذ المعاقين القدرة على تكوين العلاقات الاجتماعية السوية مع أقرانهم من التلاميذ العاديين ، "ومن ثم فالعزلة بالنسبة له تعنى الموت انتحاراً أو التقوقع داخل الذات ، وبالتالى تظهر الإختلافات النفسية والعقلية".([xxix])
4-      رفض التلاميذ العاديين للتعامل مع زملائهم المعاقين.
5-     عدم تقبل التلاميذ العاديين للمعاقين ذهنياً بمدارس الدمج ، ورفض تواجدهم معهم فى مدرسة واحدة ، "وتعتبر الحاجة للتقبل واحدة من الحاجات الاساسية لكل البشر ولا يختلف الاطفال المعاقون ذهنياً عن أى إنسان أخر فى هذا الجانب ، فهم فى حاجة الى أن يتقبلهم الآخرون كأشخاص لهم قيمة".([xxx]) 
6-     شعور التلاميذ المعاقين بالدونية بالنسبة لأقرانهم من التلاميذ العاديين.
وفى إطار ما سبق يتركز اهتمام دراستنا هذه فى محاولة تعديل اتجاهات التلاميذ العاديين نحو أقرانهم المعاقين ذهنياً بمدارس الدمج ، وفى هذا الاطار يمكن تحديد مشكلة البحث فى: محاولة اختبار فعالية برنامج للتدخل المهنى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية لتعديل اتجاهات التلاميذ العاديين نحو أقرانهم المعاقين ذهنياً بالمدارس المدمجة.


[i] - سهير محمد شاش ، التربية الخاصة للمعاقين عقلياً بين العزل والدمج ، مكتبة زهراء الشرق ، القاهرة ، 2002 ، ص 57
[ii] - زينب محمد شقير ، خدمات ذوى الاحتياجات الخاصة ، مكتبة النهضة المصرية ، القاهرة ، 2002 ، ص 9 .
[iii] - طلعت منصور ، استراتيجية التربية الخاصة والكفاءات اللازمة لمعلم التربية الخاصة ، مجلة الارشاد النفسى ، العدد الثانى ، 1994 ، ص 59 .
[iv] - ماهر محمود عمر ، التوجيه والإرشاد النفسي للأطفال غير العاديين ، دراسة تحليلية، حولية كلية الآداب، الحولية الثامنة، جامعة الكويت ، الكويت ، 1987، ص 27.
[v] - Helen Maccanchie,Parents and Young Mentally, Handicapped Children, A Review of Research Issues Brodeline Book, LTD,London,2003,P.141.
[vi] - محمد حسين البغدادى ، علاقة البرامج فى العمل مع الجماعات بالنمو الاجتماعى للأطفال ضعاف العقول ، رسالة ماجستير ، المعهد العالى للخدمة الاجتماعية ، جاردن سيتى ، القاهرة ، 1975.
[vii] -Grottib,J,Mainstreaming Fulfilling (Fassily) Promise American Journal of Mental Deficiency,Vol.2,1981,P.86.
[viii] - Siperstein, N, Boiej &Heefp, Relationship Between Attitude to word and their Social Acceptance Mentally Retarded, Petered Press American, Journal Mental Relation Family, Vol,93,No.1, 1988, P. 24.
[ix] - أحمد محمد نصر ، تقويم ممارسة الخدمة الاجتماعية مع الأطفال المتخلفين عقليا، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية الخدمة الاجتماعية بالفيوم، القاهرة، 1991.
[x] - جمال محمد الخطيب ، دراسة استطلاعية للاتجاهات نحو دمج الاطفال المعاقين فى المدارس العادية بدولة الامارات العربية المتحدة ، الشارقة ، مجلة المنار ، العدد 15 ، 1997.
[xi]- Mallman Arlyn: Parental counseling in special Education A group model, school social work Journal, 1997.
[xii] - إيمان فؤاد كاشف، عبد الصبور محمد منصور: دراسة تقويمية لتجربة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة مع العاديين في المدارس العادية، محافظة الشرقية، المؤتمر الدولي الخامس للإرشاد النفسي، جامعة عين شمس، القاهرة ، 1 – 3 ديسمبر، 1998.
[xiii] - ناصر بن على موسى ، دمج الاطفال المعاقين بصرياً فى المدارس العادية ، النشرة الدورية لاتحاد الهيئات الخاصة والمعاقين بجمهورية مصر العربية ، العدد 6 ، مارس ، 2000.
[xiv] - Platt, Michelle Dawn: Attorneys perceptions of child witnesses with mental retardation, M.S. University of Nevada, 2002.
[xv] - محمد مرسى ، دراسة تقويمية لبرامج العمل مع جماعات الاطفال المعاقين ذهنياً ، رسالة ماجستير ، كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة حلوان ، 2002 .
[xvi] - Ballan,Michelle,A Psyche Education Group Intervention to Train Parents To Become Sexuality Educators For Their Children With Mental Retardation,PHD,University Of Texas,2002.
[xvii] - أميرة طه بخش ، أثر تكيف الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة مع بيئة أقرانهم العاديين على درجة تحصيلهم الدراسى ، المؤتمر الدولى الثانى لمركز الارشاد النفسى ، جامعة عين شمس ، القاهرة ، 2003.
[xviii]- أحمد ابراهيم حمزة ، معوقات دمج المعاقين فى مدارس التعليم العام ، المؤتمر العلمى السادس عشر ، عالمية الخدمة الاجتماعية وخصوصية الممارسة ، كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة حلوان ، 2003 .
[xix] - Russo,Rosalie,Applying Strengths-Based Approach in Working with People with Developmental Disabilities and their Families, Families in Society,New York,2003,P.45
[xx] - محمد ابراهيم عبد الحميد ، دمج الاطفال المتخلفين عقلياً مع الاطفال الاسوياء فى بعض الانشطة وتنمية التوافق الشخصى والاجتماعى لديهم ، مجلة علم النفس ، الهيئة العامة للكتاب ، القاهرة ، العدد الخامس والستون ، السنة السابعة عشرة ، 2003 .
16- Berton Lisa: Improving prosocial Behavior through social skill Instruction, PHD, Salnt xovier university, 2003.
[xxii] - Sundel Sandra: Social work practice with mentally retarded, Magraw- Hill, New York, 2004,   p. 145.
12- فاتن محمد عامر: دراسة المشكلات الفردية في المدارس العادية وتصور مقترح لطريقة خدمة الفرد في مواجهتها، بحث منشور مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية، العدد الثامن عشر، الجزء الثاني، أبريل 2005، ص322.
[xxiv] -  بدر الدين كمال عبده ، تفعيل ممارسة خدمة الجماعة في مدارس الدمج وعلاقته بتحسين بعض جوانب السلوك التكيفي للتلاميذ المعاقين ذهنيا ، بحث منشور، المؤتمر العلمي الثامن عشر، كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة حلوان ، مارس 2005
[xxv]- عادل محمود مصطفى ، الممارسة العامة فى الخدمة الاجتماعية ومشكلات جماعات الاطفال المعاقين ذهنياً ، المؤتمر العلمى الثامن عشر ، الخدمة الاجتماعية والاصلاح الاجتماعى فى المجتمع العربى المعاصر ، كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة حلوان ، 2005.
[xxvi]- محمود محمد صادق ، الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى مجال دمج المعاقين سمعياً بمدارس التعليم العام ، دراسة مطبقة على المدارس الخاضعة لبرامج دمج المعاقين بمنطقة القصيم ، المملكة العربية السعودية ، المؤتمر العلمى الثامن عشر ، الخدمة الاجتماعية والاصلاح الاجتماعى فى المجتمع العربى المعاصر ، كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة حلوان ، 2005.
[xxvii] - إيهاب محمد عبد النعيم ، تصور مقترح لدور الإخصائي الاجتماعي في المدارس المدمجة ، رسالة ماجستير، غير منشورة، كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة القاهرة - فرع الفيوم ، 2005.
[xxviii] - بدر الدين كمال عبده ، محمد السيد حلاوه ، قضايا ومشكلات الرعاية الاجتماعية للفئات الخاصة ، ط1 ، المكتب العلمى للكمبيوتر والنشر والتوزيع ، الاسكندرية ، 1996 ، ص 21.
[xxix]- سهير محمد شاش ، اللعب وتنمية اللغة لدى الاطفال ذوى الإعاقة العقلية ، ط1 ، دار القاهرة ، القاهرة ، 2001 ، ص 44.
[xxx] - سها أحمد أمين ، المتخلفون عقلياً بين الإساءة والإهمال ، دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع ، القاهرة ، 1999 ، ص 24.

1 تعليقات

  1. لماذا لم يكتب اسم الباحث، لماذا يضيع جهد الباحث بدون حتي كتابة اسمه عليه

    ردحذف

إرسال تعليق

أحدث أقدم