نظرية الرصاصة (الحقنة) الاعلاميــــة               Bullet Theory of Communication
 | Hypodermic-needle model of Communication


  فترة ظهورها: خلال الحرب العالمية الثانية
صاحب النضرية:  مجموعة من علماء النفس الامريكييين برئاسة كارل هوفلانــــــد Carl Hovland من جامعة يال Yale
هدف الدراسة:  باجراء دراسات للتثبت مما إذا كانت وسائل الاتصال ذات تأثير على الناس أم لا.
يذكر هنا أن الجيش الامريكي كان وراء هذه الدراسات بهدف تطوير برامج عمل تعمل على زيادة اقتناع الجنود المحاربين بعدالة قضيتهم واستعدادهم للموت من أجلها. 
رجع فريق البحث إلى أفلاطون وأرسطو واقتبس عددا من أساليب الاقناع لدى هؤلاء.
 تقوم نضرية الحقنة على:

تناولت هذه الابحاث عنصرين فقط من عناصر نموذج الاتصال : المرسل والرسالة وأهملت عنصر الجمهور المتلقي.

لماذا؟
 ومرد ذلك تأثر هوفلاند بمدرسة علم النفس السائدة آنذاك، تلك المدرسة التــي ترى الجمهور  المتلقي لا بد أن يستجيب للمنبه.




قامت على فرضيات:

الفرضية 1:

افترضت النظرية أن المعلومات تسري من وسائل الاعلام إلى المتلقي مباشرة وبصفة آلية.
 وعرفت نفس هذه الفكرة بنظرية منبّه اجابة
 والمنبّه هو الرّسالة
 والاجابة هي النّتيجة.

تركز على :

 تركّز هذه النظرية البسيطة على
 1:  الدّور الايجابي للباث (المصدر)
2: وتؤكّد سلبية المتلقي.

فرضية 2:

 تفترض هذه النظرية أيضا أن الرسالة الإعلامية تصل إلى كل أفراد المجتمع بطريقة متشابهة Uniform Reception




مدعمات النضرية:

ساهمت أجواء الاربعينات والخمسينات السياسية في تثبيت صحة الاعتقاد بنظرية الرصاصة (الحرب العالمية الثانية وما تبعها من الحرب الباردة ) .

Post a Comment

أحدث أقدم